الرئيسيةالبوابةأحدث الصورالتسجيلدخول



Custom Search
تفسير سورة النبأ
منتدى أصدقائى تو -مطبخ - ربح - إسلاميات - إشهار - رفع صور
تفسير سورة النبأ Ezlb9t10
منتدى أصدقائى تو -مطبخ - ربح - إسلاميات - إشهار - رفع صور
تفسير سورة النبأ Ezlb9t10


المنتدى للبيع للتفاهم يرجى الاتصال على 01002912625
 
المنتدى للبيع للتفاهم يرجى الاتصال على 01002912625
انشرنا على المواقع الاجتماعية
FacebookTwitterEmailWindows LiveTechnoratiDeliciousDiggStumbleponMyspaceLikedin
منتدى أصدقائى تو
مرحبا بك يا زائر نتمنى لك أسعد الأوقات في منتدى أصدقائى تو

ضع بريدك واشترك معنا بجروب أصدقائى تو (لا تنسى مراجعه بريدك لتفعيل الاشتراك..)

آخر المواضيع
الموضوع
تاريخ ارسال المشاركة
بواسطة
دورة الامن السيبراني في شبكة المعلومات
تأسيس الشركات فى الامارات العربية المتحدة والمملكة العربية السعودية
دورة الامن السيبراني في شبكة المعلومات
اقوى موقع للاثاث المودرن اكسبت فرنتشر
موقع الاثاث المودرن الاول فى مصر
افضل موقع للاثاث الراقى على النت
مكافحة الفئران | شركة ابادة الحشرات | ابادة الحشرات شركة المدينة المنورة 01112020049
شركة تسويق الكتروني | شركة ماك سورس للتسويق الالكتروني | تسويق الكتروني|01009873522 شركة تسويق الكتروني |خدمات التسويق الألكترونى |نقدم افضل طرق الت
شركة للتكييف توكيل شارب - سامسونج - كاريير - ال جي - هايسينس - يونيون اير
اثاث دمياط|غرف نوم مودرن دمياط | اثاث مودرن دمياط| اثاث دمياط | اثاث كلاسيك دمياط | اثاث دمياط |غرف سفرة دمياط| غرف نوم اطفال مودرن دمياط |اثاث دم
الخميس 21 نوفمبر 2019 - 12:14
الجمعة 8 نوفمبر 2019 - 20:20
الأربعاء 6 نوفمبر 2019 - 10:14
الخميس 12 يوليو 2012 - 17:21
الثلاثاء 10 يوليو 2012 - 11:20
السبت 7 يوليو 2012 - 8:28
الخميس 5 يوليو 2012 - 21:10
الخميس 5 يوليو 2012 - 21:01
الخميس 5 يوليو 2012 - 20:58
الخميس 5 يوليو 2012 - 20:49











شاطر | 
 

 تفسير سورة النبأ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
الجوكر112
الجوكر112


صديق جديد

صديق جديد
معلومات إضافية
الجنسية : مصرى
الجنس : ذكر
عدد المساهمات : 20
إحترام قوانين المنتدى : 0
تاريخ التسجيل : 09/06/2010
العمل : مصرى
المزاج : ممتاز
كيف تعرفت علينا ؟ : من هنا
تفسير سورة النبأ Hima1510تفسير سورة النبأ 15781610
تفسير سورة النبأ Jb12915568671

تفسير سورة النبأ Empty
مُساهمةموضوع: تفسير سورة النبأ   تفسير سورة النبأ I_icon_minitimeالخميس 10 يونيو 2010 - 14:16

تفسير سورة النبأ 02-Nabaa




{عَمَّ يَتَسَاءلُونَ (1)} أي عن أيّ شىء يتساءل
المشركون، وذلك لما روي أنهم حين بُعث رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم
جعلوا يتساءلون بينهم فيقولون: ما الذي أتى به، ويتجادلون فيما بُعث به
فنزلت هذه الآية. رواهُ ابن جرير عن الحسن.




{عَنِ النَّبَإِ
الْعَظِيمِ (2)} وهو أمرُ رسول الله صلى الله عليه وسلم وما جاء به من
القرءان العظيم وذكر البعث ويوم القيامة.




{الَّذِي هُمْ
فِيهِ مُخْتَلِفُونَ (3)} وهو يوم القيامة لأن كفارَ مكة كانوا يُنكرونه
والمؤمنين كانوا يثبتونه.




{كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ (4)} "كلا"
هي ردّ على الكفارِ الذين ينكرون البعثَ ويومَ القيامة، وفي الآيةِ ردعٌ
للمشركين ووعيدٌ لهم، وسيعلمون ما ينالُهم من العذاب.




{ثُمَّ
كَلاَّ سَيَعْلَمُونَ (5)} التكرار هنا توكيدٌ للوعيد، وحُذف ما يتعلقُ به
العلمُ على سبيل التهويل.




{أَلَمْ نَجْعَلِ الأَرْضَ
مِهَادًا (6)} في الآيات الآتيةِ دِلالة على قدرته تعالى على البعثِ وهو
الخالق، وقد بدأ بذكرِ ما هم دائمًا يباشرونه، فالأرض ذاتُ مهادٍ، والمهدُ
والمِهادُ: هو الفراشُ المُوطأ، أي أنها لهم كالمهدِ للصبيّ يُمهَّد له
فيُنوَّم عليه، فالله ذلَّلها للعبادِ حتى سكنوها.




{وَالْجِبَالَ
أَوْتَادًا (7)} أي أن اللهَ تعالى ثبَّت الأرضَ بالحبال كي لا تميدَ
بأهلها.




{وَخَلَقْنَاكُمْ أَزْوَاجًا (8)} أي أن اللهَ تعالى خلقَ أنواعًا في اللون
والصورة واللسانِ لتختَلفَ أحوالُ الخلقِ فيقعَ الاعتبارُ فيشكرَ الفاضلُ
ويصبرَ المفضولُ.




{وَجَعَلْنَا نَوْمَكُمْ سُبَاتًا (9)} أي
أن اللهَ جعلَ النوم سكونًا وراحةً لينقطعَ الناس عن حركاتهم التي تعبوا
بها في النهار.




{وَجَعَلْنَا اللَّيْلَ لِبَاسًا (10)} أي
سَكنًا وغِطاءً تستترون به عن العيونِ فيما لا تحبون أن يُظْهَرَ عليه
منكم.




{وَجَعَلْنَا النَّهَارَ مَعَاشًا (11)} وكذلكَ جعلَ
الله النهارَ وقت اكتساب تتصرفون فيه في قضاءِ حوائجكم وهو معاشٌ لأنه وقتُ
عَيش.




{وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا (12)} أي
أن اللهَ جعلَ السمواتِ السبعَ محكمةَ الخلقِ وثيقةَ البنيان.




{وَجَعَلْنَا
سِرَاجًا وَهَّاجًا (13)} أي وخلقَ اللهُ تعالى الشمسَ مُضيئة كما روى
البخاريّ عن ابن عباس، وهي حارة مضطرمة الاتّقاد.




{وَأَنزَلْنَا
مِنَ الْمُعْصِرَاتِ مَاءً ثَجَّاجًا (14)} والمعصِراتُ السحابُ وهي
الغيمُ يُنزِلُ الله منها الماءَ المنصبّ بكثرة.




{لِنُخْرِجَ
بِهِ حَبًّا وَنَبَاتًا (15)} أي أن اللهَ يُخرِج بذلك الماءِ الحبَّ
كالحِنطة والشعيرِ وغيرِ ذلك مما يُتقوتُ به.




{وَجَنَّاتٍ
أَلْفَافًا (16)} وكذلك يُخرجُ الله بذلكَ الماء البساتينَ ذات الزرعِ
المُجتمع بعضُه إلى جنبِ بعضٍ، وإذا علم الكفار ذلكَ فهلاَّ علموا أن اللهَ
قادر على أن يعيد الخلقَ يومَ القيامة.




فبعد أن عدَّ اللهُ
على عباده بعضَ وجوهِ إنعامِه وتمكينَهم من منافعهم قال تعالى {إِنَّ
يَوْمَ الْفَصْلِ كَانَ مِيقَاتًا (17)} أي أنَّ يوم القيامة يُفصَل فيه
بينَ الحقّ والباطل وهو في تقدير اللهِ حَدٌّ تُؤقَّتُ به الدنيا وتنتهي
عنده.




{يَوْمَ يُنفَخُ فِي الصُّورِ فَتَأْتُونَ أَفْوَاجًا
(18)} وهو عبارة عن قَرْنٍ ينفخُ فيه الملَكُ إسرافيل، والمرادُ هنا
النفخةُ الأخيرةُ التي يكونُ عندَها الحشرُ فينفُخُ في الصورِ للبعثِ فيأتي
الناسُ من القبورِ إلى الموقفِ أفواجًا أي زُمَرًا زُمرًا، رواهُ
البخاريُّ عن مجاهد.




{وَفُتِحَتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ
أَبْوَابًا (19)} أي تتشقَّقُ السماءُ حتى يكونَ فيها شقوقٌ، وقرأ ابنُ
كثيرٍ ونافعٌ وأبو عمرو وابن عامر: "وفتّحت" بالتشديد، وقرأ عاصم وحمزة
والكِسائيّ بالتخفيف.




{وَسُيِّرَتِ الْجِبَالُ فَكَانَتْ
سَرَابًا (20)} وأزيلت الجبالُ عن مواضعها فنُسفت.




{إِنَّ
جَهَنَّمَ كَانَتْ مِرْصَادًا (21)} وجهنَّمُ ترصُدُ من حقَّت عليه كلمةُ
العذابِ فيدخلُها الكافرُ ويحبسُ فيها أعاذنا اللهُ من ذلك.




{لِلْطَّاغِينَ
مَآبًا (22)} أي أنَّ جهنَّم مَرجعُ ومنقلَب من طغى في دينِه بالكفرِ
والعياذُ بالله.




{لابِثِينَ فِيهَا أَحْقَابًا (23)} وقرأ
حمزة "لَبثين" والمعنى فيهما واحد، أي أنَّ الكفارَ سيمكثونَ في النارِ ما
دامت الأحقابُ، وهي لا تنقطعُ كلما مضى حُقبٌ جاء حقب وهكذا إلى ما لا
نهايةَ له، والحُقب ثمانون سنة، قال الإمام القشيريّ: أي دهورًا، والمعنى
مؤبَّدين. وليس في الآيةِ ولا في غيرِها مُتعلَّقٌ لمن يقول بفناءِ النارِ
كجهمِ ابن صفوان وهو رأسُ الجهمية. وقد عدَّ علماءُ الإسلامِ القولَ بفناءِ
جهنَّم من الضلال المبينِ المخرِج من الإسلام والعياذُ بالله كما قال
الإمام الحافظُ المجتهد تقيّ الدين السبكيّ رحمهُ اللهُ في رسالتِه التي
سماها "الاعتبار ببقاء الجنة والنار" ردّ فيها على ابن تيميةَ الذي من جملة
ضلالاته قولُه بأزلية نوع العالم، وذكر عقيدتَه هذه في أكثر من خمسةٍ من
كتبه، وهذا القول كفرٌ إجماعًا كما قال الزركشيّ وابنُ دقيقِ العيد
وغيرُهما كالحافظ ابن حجر في شرح البخاريّ والقاضي عياض المالكي، فلا
يغرنّك زُخرفُه.




{لا يَذُوقُونَ فِيهَا بَرْدًا وَلا
شَرَابًا (24)} أي أنّ الكفارَ في جهنَّم لا يذوقونَ الشرابَ الباردَ
المُستلذّ.




{إِلاَّ حَمِيمًا وَغَسَّاقًا (25)} هو استثناء
مُتَّصلٌ من قوله تعالى :{ولا شرابًا} والحميمُ: هو الماءُ الحارُّ الذي
يُحرِق، والغسَّاقُ: هو القيْح الغليظ، وقرأ ابن كثير ونافع وأبو عمرو وابن
عامر وشعبة :"غَسَاقًا" بالتخفيف، وقرأ حمزةٌ والكسائيّ وحفص عن عاصم
بالتشديد.




{جَزَاء وِفَاقًا (26)} فوافقَ هذا العذابُ
الشديدُ سوءَ أعمالهم وكُفرهم.




{إِنَّهُمْ كَانُوا لا
يَرْجُونَ حِسَابًا (27)} قال مجاهد: لا يخافونه، رواهُ البخاريّ، فهُم
كانوا لا يؤمنون بيومِ الحساب فيخافونَ من العقاب.




{وَكَذَّبُوا
بِآيَاتِنَا كِذَّابًا (28)} وكانوا مبالِغين في تكذيب القرءانِ الكريم.




{وَكُلَّ
شَىْءٍ أَحْصَيْنَاهُ كِتَابًا (29)} أي أنّ كلّ شىء مما يقعُ عليه
الثوابُ والعقابُ من الأعمال مكتوبٌ في اللوح المحفوظ ليجازيَ اللهُ عليه،
ومن ذلك تكذيبُهم للقرءان، فالملائكةُ يُحصون زلاتِ العاصين ويكتبونها في
صحائفهم.




{فَذُوقُوا فَلَن نَّزِيدَكُمْ إِلاَّ عَذَابًا
(30)} فزيادةُ العذاب لهم إلى ما لا نهايةَ له هو مُسبَّبٌ عن كفرهم بيوم
الحساب وتكذيبهم بالآيات. وفي هذا الخطابِ توبيخٌ لهم وشدّة غضبٍ عليهم،
وقد روى ابنُ أبي حاتم عن أبي بَرْزَة الأسلميّ رضي اللهُ عنه أن هذه
الآيةَ هي أشدُّ ءايةٍ في كتاب اللهِ على أهلِ النارِ.




واعلموا
أيها الأحبة أنه يستحب إذا سمع الشخص عن عذاب جهنم أو عن أهوال يوم
القيامة أن يقول: حسبنا اللهُ ونِعمَ الوكيل، على اللهِ توكلنا.




{إِنَّ
لِلْمُتَّقِينَ مَفَازًا (31)} فالتقيّ وهو من أدّى الواجبات واجتنبَ
المحرمات يفوزُ وينجو ويظفر حيثُ يُزحزحُ عن النار ويُدخل الجنة.




{حَدَائِقَ
وَأَعْنَابًا (32)} ويكونُ له في الجنّة البساتين التي فيها أنواعُ
الأشجارِ المُثمرة.




{وَكَوَاعِبَ أَتْرَابًا (33)} أي
جواريَ متساوياتٍ في السنّ.




{وَكَأْسًا دِهَاقًا (34)} أي
كأسًا مملوءةً بالشرابِ الصافي.




{لاَّ يَسْمَعُونَ فِيهَا
لَغْوًا وَلا كِذَّابًا (35)} فلا يسمعون في الجنّة باطلاً من القولِ ولا
كذِبًا، ولا يُكذّبُ بعضُهم بعضًا، وقراءةُ علي رضي اللهُ عنه :"كِذَابًا"
بالتخفيف، وكان الكِسائيّ يخفف هذه ويشدد، والباقون بالتشديد.




{جَزَاء
مِّن رَّبِّكَ عَطَاء حِسَابًا (36)} ويَجزي الله المتقين إكرامًا منه
العطاء والنعيم الكثير.




{رَبِّ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ
وَمَا بَيْنَهُمَا الرحْمَنِ لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا (37)} فاللهُ
مالكُ السموات والأرض وكذلكَ ما بينهما وهو الرحمنُ، فلا يملِكُ أهلُ
السمواتِ والأرضِ الاعتراض على اللهِ في ثوابٍ أو عقابٍ لأنهم مملوكون له
على الإطلاقِ فلا يستحقّون عليهِ اعتراضًا وذلك لا ينافي الشفاعة بإذنه
تعالى. قال مجاهد "لا يَمْلِكُونَ مِنْهُ خِطَابًا" أي لا يكلمونه إلا إن
يأذن لهم، رواه البخاري.




{يَوْمَ يَقُومُ الرُّوحُ
وَالْمَلائِكَةُ صَفًّا لا يَتَكَلَّمُونَ إِلاَّ مَنْ أَذِنَ لَهُ
الرحْمَنُ وَقَالَ صَوَابًا (38)} أي يقومُ يوم القيامة الروحُ وهو جبريلُ
والملائكةُ وهم من أعظم مخلوقاتِ اللهِ قدْرًا وشرفًا مُصطفّينَ فلا
يتكلمونَ في موقفِ القيامة إجلالاً لربّهم وخضوعًا له، فلا يشفَعُ إلا من
أذِن اللهُ له في الشفاعةِ من المؤمنينَ والملائكةِ، قال مجاهد "وَقَالَ
صَوَابًا" أي حقًّا في الدنيا وعمل به، رواه البخاري. فعند أهل الغفلة هو
بعيد ولكنّه في التحقيقِ قريبٌ لتحقّق وقوعِه بلا شكّ فيرى المؤمنُ
والكافرُ ما عملَ من خيرٍ أو شرّ لقيامِ الحجةِ له أو عليه، وقد قال أبو
هريرة وابنُ عمر رضي اللهُ عنهما: إن اللهَ يبعثُ الحيوانَ فيُقتصُّ لبعضها
من بعضٍ ثم يقال لها بعد ذلك: كوني ترابًا، فيعودُ جميعُها ترابًا فيتمنى
الكافرُ لنفسِه مثلَها، ويؤيده قولُ الله عز وجل :{وإذا الوحوشُ حشرت} أي
بُعثت للقِصاص، وما رواهُ مسلمٌ عن رسول الله صلى الله عليه وسلم
:"لتُؤَدَّنَّ الحقوقُ إلى أهلها يومَ القيامةِ حتى يُقادَ للشاةِ
الجَلحاءِ (وهي التي لا قرْن لها) من الشاةِ القرناء" (وفي روايةِ
لتؤدُّنَّ الحقوقَ)، قال مجاهد: يُبعث الحيوانُ فيُقادُ للمنقورةِ من
الناقرةِ وللمنطوحةِ من الناطحةِ.




وفي الآيةِ والحديثِ
المذكورينِ دليلٌ على أن البهائم لها أرواحٌ ونُموّ، أما النباتُ ففيه
نموٌّ فقط وليس فيهِ روحٌ، فالزرعُ لا يتألّمُ حينَ الحصادِ كالشاةِ التي
تُذبحُ فإن الشاةَ تتألمُ، فمن قال: إن البهائم لا أرواحَ لها فقد كذَّب
القرءانَ والحديثَ.




{ذَلِكَ الْيَوْمُ الْحَقُّ فَمَن شَاء
اتَّخَذَ إِلَى رَبِّهِ مَآبًا (39)} أي أن يومَ القيامةِ ثابت ليس فيه
تخلّف ومَن أرادَ السلامةَ من العذابِ يوم القيامةِ يسلكُ سبيلَ الخير، وفي
الآيةِ معنى الوعيدِ والتهديدِ لا التخيير.




{إِنَّا
أَنذَرْنَاكُمْ عَذَابًا قَرِيبًا} وهو عذابُ الآخرةِ {يَوْمَ يَنظُرُ
الْمَرْءُ مَا قَدَّمَتْ يَدَاهُ} أي يرى عملَه مثبتًا في صحيفتِه خيرًا
كان أو شرًّا {وَيَقُولُ الْكَافِرُ يَا لَيْتَنِي كُنتُ تُرَابًا (40)}
تأكيدٌ للتهديد والوعيد والتخويف من عذاب الآخرةِ. واللهُ سبحانه وتعالى
أعلم.


الموضوع الأصلي : تفسير سورة النبأ  المصدر : منتديات اصدقائى تو

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

تفسير سورة النبأ

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
(( لا تنسى إن الإشهار أو الردود العشوائية تعرضك للطرد الفوري ))
صفحة 1 من اصل 1

(( مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ إِلَّا لَدَيْهِ رَقِيبٌ عَتِيدٌ ))

.

O؛°‘¨°؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ّ,¸تريد زخرفة اسمك او عنوان موضوعك أضغط هنا °؛¤ّ,¸¸,ّ¤؛°`°؛¤ّ,¸O.o°

لوحة المفاتيح العربيّة داخل المنتدى أكتب براحتك بدون استخدام لوحة المفاتيح الخاصه بك


خدمات الموضوع
 KonuEtiketleri كلمات دليليه
تفسير سورة النبأ , تفسير سورة النبأ , تفسير سورة النبأ ,تفسير سورة النبأ ,تفسير سورة النبأ , تفسير سورة النبأ
 KonuLinki رابط الموضوع
 Konu BBCode BBCode
 KonuHTML Kodu HTMLcode
إذا وجدت وصلات لاتعمل في الموضوع او أن الموضوع [ تفسير سورة النبأ ] مخالف ,, من فضلك راسل الإدارة من هنا
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتدى أصدقائى تو -مطبخ - ربح - إسلاميات - إشهار - رفع صور :: المنتديات الإسلامية ::  اسلاميات -
سحابة الكلمات الدلالية
..:: لا يسمح بنقل الإستايل أو نسخه ::..
..:: التعليقات والمقالات والمواضيع المنشورة لا تعبر عن رأي الإدارة ولا نتحمل أي مسؤولية قانونية حيال ذلك (ويتحمل كاتبها مسؤولية النشر) ::..
»» إبراء ذمة إدارة المنتدى ، امام الله وامام جميع الزوار والاعضاء ، على مايحصل من تعارف بين الاعضاء او زوار على مايخالف ديننا الحنيف ،والله ولي التوفيق تفسير سورة النبأ Traidnt-0